Mittwoch, 16. Mai 2012

Ablauf des Angriffs auf die UN-Beobachter in Syrien

"Hier ist noch eine konkretere und detaillierter Zusammenfassung der Geschehnisse in Khan Sheikhun:
مسلحو”المجلس الوطني السوري” يختطفون فريقا من المراقبين الدوليين ويقتادونه إلى جهة مجهولة
15 أيار 2012 19:05 عدد القراءات 3100
Share on facebookShare on twitterShare on emailShare on jappyMore Sharing Services0
شريط فيديو يظهر إحدى سيارات المراقبين الدوليين وقد تعرضت لاستهداف بقذيفة ، بينما مصير المراقبين لا يزال مجهولا حتى الآن
دمشق ، الحقيقة (خاص): أقدم مسلحو ما يسمى “الجيش السوري الحر” ، الجناح العسكري للمجلس الوطني السوري ، على اختطاف فريق من المراقبين الدوليين ظهر اليوم في إدلب ، قبل أن يستخدموه ” فخا” لاستدراج قوات حفظ النظام واغتيال أحد عناصرهم وجرح آخرهم. وجاء في التفاصيل ، وفق لتقرير وزعته وكالة يونايتد برس إنترناشيول، أن فريقا من المراقبين الدوليين ، وخلال توجهه إلى حماة، جرى اعتراضهم من قبل مسلحين وإجبارهم على التوجه معهم إلى بلدة خان شيخون للمشاركة في جنازة! وبعد وصول فريق المراقبين إلى المدينة طلب النجدة من الجيش السوري والأجهزة الأمنية ، وعندما سارعوا إلى نجدة المراقبين ، أقدم المسحون على استهداف سيارات الجيش وحفظ النظام بالقذائف الصاروخية ، ما أدى استشهاد أحد عناصر حفظ النظام وإصابة آخرين بجروح. وقال الناطق الإعلامي باسم فريق المراقبين للوكالة ” نقوم بالاتصال مع الفريق ( الخاطف) وإلى الآن لم نتوصل إلى شيء”.
- Al Hakika-online –
Dieses Medium hatte ich bereits einige Male als Quelle benutzt (siehe Archiv) und immer hatten die Berichte Substanz!
Kurze Übersetzung:
Der Un-Konvoi sei von bewaffneten Kämpfern der “FSA”dazu gedrängt worden, die Söldner zu begleiten um an einer Trauerfeier teilzunehmen. Bei Ankunft stellte sich heraus, dass diese Veranstaltung in Khan Sheikhun stattfand. Über Satellitentelefone hätten die UN-Beobachter um Hilfe bei den regulären syrischen Stellen ersucht. Bei Ankunft einer Armee-Einheit sei es zu Gefechten gekommen, in deren Rahmen ein gepanzertes Fahrzeug der Armee sowie mehrere Soldaten verwundet worden wären.
Das erklärt erstens, warum die der UN-Trupp so plötzlich und unvermittelt den Tatort verlässt und wieso unser Mann in London so kurzfristig und vehement eine “internationale” Untersuchung dieses Massakers fordert… das Geschehene scheint wirederum nur einer Gruppe zu nutzen. Ein Schelm, wer weiter nachdenkt!!!"

Quelle: http://www.sarsura-syrien.com/?p=6077#comment-34675

Keine Kommentare:

Kommentar veröffentlichen